دون وجود «ناشونال إنكويرر»، لم تكن إليزابيث إدواردز ستجلس أبدا مع أوبرا وينفري لمناقشة مسألة خيانة زوجها لها وكتابها الجديد بهذا الشأن. من جهته، علق إدواردز على التقارير الصحافية التي تناولت هذا الموضوع بقوله: «هذا لن يغير حياتي بأي شكل من الأشكال»، وذلك في إشارة إلى تقارير صحافية وصفتها وينفري بأنها